قراءة الشعر العربي القديم على ضوء البنيوية التكوينية
الكلمات المفتاحية:
البنيوي التكوينية، الشعر العربي القديم، تحليل النصوص.الملخص
لقد ارتبط ظهور المنهج النقدي بأنواعه المختلفة نتيجة لتطور وازدهار الحركات العلمية والعقلية واهتمام العديد من الدارسين بالبحث التاريخي والاجتماعي والفلسفي واللغوي...، ولا ننسى هاهنا الخلفيات الإيديولوجية والفكرية المتحكمة في كل منهج، أي تلك التصورات التي يحملها كل ناقد حول الكون والحياة والإنسان، فهي أفكار وآراء نقدية لا تنطلق في أغلبها إلا من فلسفات وتعبيرات خاصة، وبقناعات وعقائد وأذواق تخفي توجها معينا.
المراجع
1. غولدمان، جاك، دوبوا، جان، ودوفينو، جان. (1986). البنيوية التكوينية والنقد الأدبي (الطبعة الثانية). مؤسسة الأبحاث العربية. (ترجمة: محمد سبيلا).
2. خرماش، محمد. (2001). إشكالية المناهج في النقد الأدبي المعرفي المعاصر: البنيوية التكوينية بين النظرية والتطبيق. فاس: الطبعة الأولى.
3. قصاب، وليد. (2009). مناهج النقد الأدبي الحديث: رؤية إسلامية (الطبعة الثانية). دار الفكر، دمشق.
4. عزام، محمد. (2003). تحليل الخطاب الأدبي على ضوء المناهج النقدية الحديثة. منشورات اتحاد كتاب العرب، دمشق.
5. الموسى، أنور عبد الحميد. (2011). علم الاجتماع الأدبي: منهج سوسيولوجي في القراءة والنقد. دار النهضة العربية.
6. عبد النور، صبور. المعجم الأدبي.
7. سويرتي، محمد. (2015). المنهج النقدي: مفهومه وأبعاده وقضاياه. أفريقيا الشرق، المغرب.
8. الزوزاني. (1958). شرح المعلقات السبع (الطبعة الأولى). دار صادر، بيروت.
9. عروة بن الورد. (2013). ديوان عروة بن الورد، أمير الصعاليك. دار الكتب العلمية، بيروت، لبنان.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 الباحثة: رقية بومرور

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.